في زمن زادت فيه ضغوط الحياة فانقرضت القيم الاجتماعيةشعار سكان اليوم: «الدار ولا الجار»!
تحقيق: نورة ناصر
«الجار قبل الدار»... كانت هذه هي المقولة الشائعة بين الناس في الماضي، وعلى قدر «الجار يكون ثمن الدار»، فالجار الصالح مبعث سعادة وراحة واطمئنان، ولهذا كان السابقون يبحثون عن الجار قبل بحثهم عن الدار وعن موقعها.واليوم، في عصر الماديات وثورة المعلومات، تغيرت القيم وتبدلت المعايير، وزادت ضغوط الحياة وتكرست الانعزالية الفردية وغرزت مخالبها في ارواح الجميع، لم يعد هناك من يسأل عن الجار او يهتم باخلاقه او يعرف حقوقه وواجباته، بل ربما تحولت المقولة الشائعة الى «الدار ولا الجار.
«الجار قبل الدار»... كانت هذه هي المقولة الشائعة بين الناس في الماضي، وعلى قدر «الجار يكون ثمن الدار»، فالجار الصالح مبعث سعادة وراحة واطمئنان، ولهذا كان السابقون يبحثون عن الجار قبل بحثهم عن الدار وعن موقعها.واليوم، في عصر الماديات وثورة المعلومات، تغيرت القيم وتبدلت المعايير، وزادت ضغوط الحياة وتكرست الانعزالية الفردية وغرزت مخالبها في ارواح الجميع، لم يعد هناك من يسأل عن الجار او يهتم باخلاقه او يعرف حقوقه وواجباته، بل ربما تحولت المقولة الشائعة الى «الدار ولا الجار.
جان زين الزمن يرد والناس ترد لقيمها و عاداتها لان قليل منهم الي متمسك فيها ليلحين
ما حسيت بقيمة الكلمه الا لما عشت ما جيران طيبين
ReplyDeleteاذا سافر الوالد سال ابوهم
واذا شرا لو خبزة ولا خضرة تنقصها لنا
العلاقه بينا وايد صارت قويه
اقرب من الاهل واكثر من الاخوان
الجيران نعمة ومرات يكون حظ:)
خوش مووضوع يعطيك العافيه انته ونورة:)
كيو ايت ليو
ReplyDeleteحياج الله يا كيو ايت ليو والله جان زين الجيران الحين نفس قبل بس الله كريم النفوس تغيرت والواحدللاسف يقول يالله نفسي
استكانه
الله يهنيكم يا استكانه بجيرانكم والله لايغيير عليكم احنا ييرانا عوير و زوير والمنكسر مافيه خير
مشكوره يا بحرينيه
ReplyDeleteموضوع حلو تذكير احلى...:)
ReplyDeleteبالنسبة لي فجيرانا من احسن ما يمكن وبصراااحه صج ما نلقى في هالزمن جيران جذي لدرجه ان مره فكرنا نغير بيتنا وعرضنا الموضوع على الوالد وكان كلامه الاول والاخير .....( واترك هالجيران الطيبين والسنعين ...وين القى مثلهم...؟؟!!) صاااااااااج الوالد... الحمد لله
مشكووور اخوي :)
حياكم الله كويتي رحال و كويتيه والله اهانيكم بجيرانكم و يرزقنا بجيران مثلهم
ReplyDelete